Add a dynamically-resized background image to the page.txt Sayed Hafez (sayedhafez948@gmail.com) جارٍ عرض Add a dynamically-resized background image to the page.txt.

أدخل كلمة للبحث

الزائرون

Flag Counter

زوارنا

Flag Counter

الزائرون

آخر التعليقات

‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب. إظهار كافة الرسائل

السبت، 3 فبراير 2024

مذكرات السيد حافظ ومأساة المثقفين "دراسة في حفريات الثقافة" - الجزء الثالث

 

مذكرات السيد حافظ

"دراسة في حفريات الثقافة"
الجزء الثالث


 

د. ياسر جابر الجمَّال

أستاذ الأدب والنقد

 

الطبعة الأولى

2023م




تقديم:

إن الكاتب الكبير " السيد حافظ " عندما يقدم لنا مذكراته وتجربته في الحياة فإنه يُؤسِّس لنا صورة صادقة ومرآة واضحة عن مسيرة الثقافة والفن، وسواء كانت هذه المواقف تتعلق به أو بغيره من الشخصيات المرموقة والمؤثرة في أُمّتِنَا فإنها أخذت حيزها العام في الانطلاق والتشابك مع الواقع من حولها في أنساق وسياقات متعددة، ولذلك فإننا نقول: إن الكاتب الكبير " السيد حافظ " عندما يَعْمُد إلى كتابة مذكراته ومسيرته العلمية والثقافية، فإن هذا ليس عملًا سهلا وميسورًا، فمن الصعب أن يكتب شخص ما مذكراته أو مسيرة حياته، إذ إنها قضية شاقة وعسيرة، تتطلب أمورا كثيرة ودقيقة، فهي في الأصل شهادة من هذا الشخص على حقبة من مجريات التاريخ وأحداثه بالصواب أو الخطأ.

وسواء أكانت هذه المذكرات لنا - أي كأُمّة - أو لغيرنا فهي تفيد الأمة بالضرورة، فعندما نتحدث عن مذكرات "السيد حافظ"، وهو من قادة الفكر والثقافة في أمتنا العربية ومن الأشخاص الذين لهم دور محوري في الحياة، نجد أنها تُقَدِّم لنا أمورًا عِدّة..

أولها: إن الكاتب الكبير " السيد حافظ " يريد أن يُدوّن تجربته في الحياة، ويرى أن من الأمانة ذكر الأمور على حقيقتها ولا يخون عقله.

ثانيًا: تعليم الأمة كيف يفكر الرموز والنخبة الثقافية من خلال تلك المذكرات والوثائق، وتَعلُّم طريقة معالجتهم للقضايا من خلال عرض مواقف مشابهة واجهتم وتعاملوا معها، وهذه قضية مهمة في توارث الأجيال.

ثالثًا: إن الكاتب الكبير "السيد حافظ" لديه ربط عميق بين القضايا، كما يتناول أمورًا ذات أبعاد كثيرة تهدف في نهاية الأمر إلى استنهاض العقل والفكر وفق رؤية تجديدية، سواء أكانت تلك الرؤية التجديدية في مجال المسرح أو الرواية أو الثقافة والفكر بصورة عامة.

رابعًا: كذلك فإننا نرى في مذكرات الكاتب الكبير "السيد حافظ" انفتاحًا معرفيا، وقراءة متنوعة للعديد من المواقف والشخصيات، كما أنها تعطي تقييمات لمشروعات ومواقف متعددة ومتنوعة في الثقافة والفن، وهي بذلك تفتح مجالا واسعًا للحراك النقدي والمنهجي في حياتنا الثقافية، وإعادة قراءة للمواقف والآراء والشخصيات، وهذا على امتدادها في كافة الأجزاء.

أما إذا عُدنا إلى الجزء الثالث من مذكرات الكاتب الكبير " السيد حافظ" الذي نحن بصدده الآن، فإنه يطرح علينا مواقف عديدة في مأساة المثقفين، وفصولا من الزَّيْف ونُكران الجميل، كما إنها تعرض لنا الصورة الحقيقة التي ينبغي أن يكون عليها الكاتب أو المثقف، وتعرض في اللوحة المقابلة صورا من الوهم والزيف والخداع.

وإنني أظن أن المواقف لدى الكاتب " الكبير السيد " حافظ قد اكتملت، فهو يؤرخ لنا حلقات من التاريخ الثقافي، ويتحدث إلينا من منظور تاريخي ثقافي تتشابك فيه الأحداث والشخصيات والمواقف بغية أن يضع أيدينا على الحقيقة، حتى لا نضل في متاهات التاريخ.

وفي هذه الدراسة التي تنهض على مجموعة محاور تسهم في تقديم قراءة مغايرة لتلك القضايا وتسليط الضوء عليها وفق رؤية تكاملية في قراءة الحدث والموقف.

أولاً: السيد حافظ يسرد مأساة الثقافة والمثقفين.

ثانيًا: الكُتَّاب بين الحقيقة والوهم.

ثالثًا: السيد حافظ يدعوا إلى إعادة بناء القضايا والمفاهيم من جديد.


لقراءة أو تحميل الكتاب كاملا 

بصيغة  PDF  من أحد 

الروابط

 التالية:


رابط التحميل الأول 

اضغط هنا


رابط التحميل الثاني

اضغط هنا




****

 

عزيزي الزائر أنت تتصفح الآن مدونة أعمال الكاتب/ السيد حافظ

*****

مدونة أعمال الكاتب السيد حافظ

مدونة شخصية , فنية وأدبية. تعرض أعمال الكاتب/ السيد حافظ المسرحية والروائية. وأهم الدراسات والمقالات والرسائل والأبحاث والكتب التي تناولت أعماله...





 السيد حافظ كاتب مسرحي وروائي, ومخرج مسرحي, وهو رائد المسرح التجريبي في المسرح المصري والعربي منذ أوائل السبعينيات, كما أنه عمل بالصحافة المصرية والعربية لسنوات طويلة.

برز الكاتب السيد حافظ منذ أوائل السبعينيات ككاتب ومخرج مسرحي تميز بأسلوبه التجريبي المتمرد على القوالب التقليدية في الكتابة المسرحية منذ صدور مسرحيته التجريبية الأولى "كبرياء التفاهة في بلاد اللا معنى" التي أثارت جدلا كبيرا حينها, وهي أول مسرحية صدرت من المسرح التجريبي عام 1970م عن دار "كتابات مناصرة" لصاحبها الناقد التشكيلي/ صبحي الشاروني. كما كان الكاتب السيد حافظ أول من أدخل المسرح التجريبي في العراق بمسرحية "الطبول الخرساء في الأودية الزرقاء" حينما أخرجها المخرج/ وليم يلدا في معهد الفنون المسرحية عام ١٩٧٧م, وبعده بعامين كانت المسرحية الثانية من تأليف/ السيد حافظ  "حكاية الفلاح عبد المطيع" حيث عرضت على يد دكتور/ سعدى يونس عام 1979م, وقدمت في المقاهي والساحات في العراق.

 

وقد توالت أعماله المسرحية التي بلغت حتى الآن أكثر من 200 مسرحية تراوحت  بين المسرح التجريبي والمسرح الكلاسيكي والتاريخي والتراثي ومسرح الطفل, والمسرح الكوميدي, والمسرح النسوي أيضا.




Alsayed Hafez's

business blog

Blog of the works of the writer, Mr. Hafez

A personal, artistic and literary blog. It displays the theatrical and fictional works of the writer, Mr. Hafez. The most important studies, articles, letters, research and books that dealt with his work...

  Mr. Hafez is a playwright, novelist, and theater director. He has been a pioneer of experimental theater in Egyptian and Arab theater since the early seventies. He has also worked in the Egyptian and Arab press for many years.

The writer, Mr. Hafez, has emerged since the early seventies as a writer and theater director, distinguished by his experimental style that rebels against traditional templates in theatrical writing since the publication of his first experimental play, “The Pride of Banality in the Land of Meaninglessness,” which sparked great controversy at the time. He was also the first to introduce experimental theater in Iraq with a play “The Mute Drums in the Blue Valleys” was directed by director William Yalda at the Institute of Dramatic Arts in 1977 AD, and two years later the second play was written by Mr. Hafez “The Story of the Peasant Abdul Muti’”, which was presented by Dr. Saadi Younis in 1979 AD, and presented in cafes. And squares in Iraq.

 

His theatrical works have so far amounted to more than 150 plays, ranging from experimental theatre, classical, historical and heritage theatre, children’s theatre, comedy theatre, and feminist theatre as well.





-    السيد حافظ من مواليد محافظة الإسكندرية جمهورية مصر العربية 1948

-    خريج جامعة الإسكندرية قسم فلسفة واجتماع عام 1976/ كلية التربية.

-    أخصائي مسرح بالثقافة الجماهيرية بالإسكندرية من 1974/1976.

-    حاصل على الجائزة الأولى في التأليف المسرحي بمصر عام 1970.

-    مدير تحرير مجلة (الشاشة) (دبي مؤسسة الصدي 2006– 2007).

-    مدير تحرير مجلة (المغامر) (دبي مؤسسة الصدي 2006 – 2007).

-    مستشار إعلامي دبي مؤسسة الصدى (2006 – 2007).

-    مدير مكتب مجلة أفكار بالقاهرة (الكويت).

-    مدير مركز الوطن العربي للنشر والإعلام (رؤيا) لمدة خمسة سنوات.

-  حصل على جائزة أحسن مؤلف لعمل مسرحي موجه للأطفال في الكويت عن مسرحية سندريلا عام1980.

-     حصل على جائزة التميز من اتحاد كتاب مصر 2015

- تم تكريمه بالمهرجان القومي للمسرح المصري عام 2019.

 كتب عنه أكثر من 52 رسالة جامعية بين مشروع تخرج أو ماجستير أو دكتوراة

 


الجمعة، 13 أكتوبر 2023

الكاتب الروائى والمسرحى السيد حافظ في عيون كتاب ونقاد وأدباء مصرــ الجزء السادس

  دراســــات ورؤى نقدية بعيــــــون مصرية

مسرحيات – روايات

الكاتب الروائى والمسرحى

 السيد حافظ

 في عيون كتاب ونقاد وأدباء مصر

 بقلم: كتاب وأدباء ونقاد مصر

 

ـــــــــــــــــــــــــ الجزء السادس  ـــــــــــــــــــــــــ









أ. د. كمال الدين عيد
د. وفــاء كــــــمالـو
د. أمل درويش
أ.د. كمال الدين حسين
د. مازن الماحى
أ. د. أبو الحسن سلام
د. أحمد محمود المصري
فؤاد نصر الدين

د. كاميليا عبد الفتاح

د. علي خليفة
عبد الغنى داود
عزت علام
أحمد محمد الشريف
فهمي إبراهيم
شاهيناز الفقى
أمين بكير


 كلمة الكتاب

بقلم الشاعر الكبير  يسري حسان

عن الذى تجاوز التاريخ والجغرافيا

لا أعرف متى التقيت بالمبدع الكبير السيد حافظ، أو للأمانة لا أريد أن أعرف التاريخ تحديدًا، فهو قد يعود إلى ثلاثين عامًا مثلًا، وفى التصريح به اعتراف بأني، وهو، قد بلغنا من الكبر عتيًا.

دعك من التاريخ والجغرافيا، فالسيد حافظ تجاوزهما، بسم الله ما شاء الله، وأنا الآخر في سبيلى إلي ذلك لو سرت على خطاه وخطى أمثاله من المبدعين أصحاب الطاقة، لكنى أبدًا لا أسير، وكل واحد حر فى طاقته.

تقريبًا عرفت السيد حافظ ،على المستوى الشخصى ، بواسطة استاذى وصاحب الفضل الأكبر على شخصى الضعيف ، الكاتب الكبير محمد جبريل، فهو اسكندراني مثل الأستاذ السيد حافظ ،والدم يحن، عرفته شخصًا ابن بلد وإللى فى قلبه على لسانه، صلب جدًا فى دفاعه عن الحق ، معتزًا بنفسه وبإنجازه الأدبى المتنوع ، فأنت لاتستطيع تصنيفه ككاتب، هل هو كاتب مسرحي، أم كاتب روائى، أم كاتب أطفال، أم سيناريست ، أم صحفى له تجارب مهمة فى تأسيس عدة مجلات،فهو كل ذلك وأكثر، ولااستبعد أن يكون فنانًا تشكيليًا ومؤلفًا موسيقيًا من ورانا ، فهو قادر ويعملها.

كتب السيد حافظ فى فنون الإبداع كافة ، وأجاد فيها كلها، وكانت كتاباته دائمًا محط أنظار الباحثين والدارسين الذين تلقفوا أعماله وأنجزوا عنهاالعديد من رسائل الماجستير والدكتواره، ليس فى مصر فحسب بل فى العديد من الدول العربية ، مايؤكد تجاوزه لفكرة الجغرافيا، فما من روائى أو مسرحى أو باحث فى وطننا العربى إلا ويعرف السيد حافظ ويقدر إنجازه، والغريب أن الرجل – ولاأعرف لماذا- حظى بتقدير عربي أكثر مما حظى به فى مصر بلده الشقيق، لكن لابأس فلا شئ يضيع هباء، وهاهو المهرجان القومى للمسرح المصرى يكرمه فى دورته الثانية عشرة، كان يستحق التكريم منذ سنوات ، لكن مالايدرك كله لايترك كله.

السيد حافظ ،الذي أنجز عشرات الأعمال فى المسرح والرواية وأدب الطفل، وأنجزت حول أعماله الكثير من الدراسات الأكاديمية،وأخرج عدة أعمال مسرحية، وأخرج أعماله المسرحية مخرجون كبار مثل أحمد عبدالحليم ومحمود الألفى وحسام عطا وغيرهم فضلًا عن المخرجين العرب، وأسس أكثر من جماعة مسرحية، وقدم عشرات المشاريع للمسرح التجريبى والمسرح النسوى وغيرهما،رجل مشاغب أصلًا ولايعجبه العجب، اسكندراني بقى ، وربما لهذا السبب يتم استبعاده كثيرًا ،أو محاولة استبعاده، لكنه- وهذا من غرائبه- لايستبعد أبدًا ، فهو حاضر دائمًا بمنجزه المهم ، وتاريخه الطويل فى العمل الإبداعى والثقافى.

تكريم السيد حافظ فى المهرجان القومى للمسرح،دلالة واضحة على أن ماينفع الناس يمكث فى الأرض ، بينما يذهب الزبد جفاء، فهنيئًا للمهرجان أن تزين بهذه القيمة والقامة الكبيرة التى اسمها السيد حافظ.. ابن الأسكندرية البار، والذى لولا أننى أعرف محل ميلاده، لاعتقدت أنه من شبرا مسقط رأسي، فهو يشبهنا كثيرًا،رجولة وأدبًا وشهامة،فضلًا عن إبداعه المتنوع والغزير.. عمومًا أسكندرية وشبرا "حتة واحدة" زى مصر والسودان أيام زمان!!

 




لقراءة أو تحميل الكتاب كاملا بصيغة  PDF   من أحد الروابط التالية:


رابط التحميل الأول

اضغط هنا


رابط التحميل الثاني

اضغط هنا


***



*****

 عزيزي الزائر

 أنت تتصفح الآن مدونة أعمال الكاتب/ السيد حافظ

*****

مدونة أعمال الكاتب السيد حافظ

مدونة شخصية , فنية وأدبية. تعرض أعمال الكاتب/ السيد حافظ المسرحية والروائية. وأهم الدراسات والمقالات والرسائل والأبحاث والكتب التي تناولت أعماله...





 السيد حافظ كاتب مسرحي وروائي, ومخرج مسرحي, وهو رائد المسرح التجريبي في المسرح المصري والعربي منذ أوائل السبعينيات, كما أنه عمل بالصحافة المصرية والعربية لسنوات طويلة.

برز الكاتب السيد حافظ منذ أوائل السبعينيات ككاتب ومخرج مسرحي تميز بأسلوبه التجريبي المتمرد على القوالب التقليدية في الكتابة المسرحية منذ صدور مسرحيته التجريبية الأولى "كبرياء التفاهة في بلاد اللا معنى" التي أثارت جدلا كبيرا حينها, وهي أول مسرحية صدرت من المسرح التجريبي عام 1970م عن دار "كتابات مناصرة" لصاحبها الناقد التشكيلي/ صبحي الشاروني. كما كان الكاتب السيد حافظ أول من أدخل المسرح التجريبي في العراق بمسرحية "الطبول الخرساء في الأودية الزرقاء" حينما أخرجها المخرج/ وليم يلدا في معهد الفنون المسرحية عام ١٩٧٧م, وبعده بعامين كانت المسرحية الثانية من تأليف/ السيد حافظ  "حكاية الفلاح عبد المطيع" حيث عرضت على يد دكتور/ سعدى يونس عام 1979م, وقدمت في المقاهي والساحات في العراق.

 

وقد توالت أعماله المسرحية التي بلغت حتى الآن أكثر من 200 مسرحية تراوحت  بين المسرح التجريبي والمسرح الكلاسيكي والتاريخي والتراثي ومسرح الطفل, والمسرح الكوميدي, والمسرح النسوي أيضا.




Alsayed Hafez's

business blog

Blog of the works of the writer, Mr. Hafez

A personal, artistic and literary blog. It displays the theatrical and fictional works of the writer, Mr. Hafez. The most important studies, articles, letters, research and books that dealt with his work...

  Mr. Hafez is a playwright, novelist, and theater director. He has been a pioneer of experimental theater in Egyptian and Arab theater since the early seventies. He has also worked in the Egyptian and Arab press for many years.

The writer, Mr. Hafez, has emerged since the early seventies as a writer and theater director, distinguished by his experimental style that rebels against traditional templates in theatrical writing since the publication of his first experimental play, “The Pride of Banality in the Land of Meaninglessness,” which sparked great controversy at the time. He was also the first to introduce experimental theater in Iraq with a play “The Mute Drums in the Blue Valleys” was directed by director William Yalda at the Institute of Dramatic Arts in 1977 AD, and two years later the second play was written by Mr. Hafez “The Story of the Peasant Abdul Muti’”, which was presented by Dr. Saadi Younis in 1979 AD, and presented in cafes. And squares in Iraq.

 

His theatrical works have so far amounted to more than 150 plays, ranging from experimental theatre, classical, historical and heritage theatre, children’s theatre, comedy theatre, and feminist theatre as well.





-    السيد حافظ من مواليد محافظة الإسكندرية جمهورية مصر العربية 1948

-    خريج جامعة الإسكندرية قسم فلسفة واجتماع عام 1976/ كلية التربية.

-    أخصائي مسرح بالثقافة الجماهيرية بالإسكندرية من 1974/1976.

-    حاصل على الجائزة الأولى في التأليف المسرحي بمصر عام 1970.

-    مدير تحرير مجلة (الشاشة) (دبي مؤسسة الصدي 2006– 2007).

-    مدير تحرير مجلة (المغامر) (دبي مؤسسة الصدي 2006 – 2007).

-    مستشار إعلامي دبي مؤسسة الصدى (2006 – 2007).

-    مدير مكتب مجلة أفكار بالقاهرة (الكويت).

-    مدير مركز الوطن العربي للنشر والإعلام (رؤيا) لمدة خمسة سنوات.

-  حصل على جائزة أحسن مؤلف لعمل مسرحي موجه للأطفال في الكويت عن مسرحية سندريلا عام1980.

-     حصل على جائزة التميز من اتحاد كتاب مصر 2015

- تم تكريمه بالمهرجان القومي للمسرح المصري عام 2019.

 كتب عنه أكثر من 52 رسالة جامعية بين مشروع تخرج أو ماجستير أو دكتوراة

 


الخميس، 5 أكتوبر 2023

الكاتب الروائى والمسرحى السيد حافظ في عيون كتاب ونقاد و أدباء مصر ــ الجزء الخامس ـــ

 دراســــات ورؤى نقدية بعيــــــون مصرية

مسرحيات – روايات

الكاتب الروائى والمسرحى

 السيد حافظ

 في عيون كتاب ونقاد وأدباء مصر

 بقلم: كتاب وأدباء ونقاد مصر

 

ـــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس  ـــــــــــــــــــــــــ




د. مصطفى الخطيب

د. ياسر جابر الجمَّال

د. أمل درويش

د. داليا بدوي

د. حسام عقل

د . عايدى على جمعة

حسن الجوخ

أحمد محمد الشريف

سامح سكرمة

شيماء أحمد رُميح

أمـــــل ســـــالم



كلمة الكتاب بقلم

 


ذات مساء ليس بالبعيد، وفي صالون الدكتور "عبد الناصر هلال" همس في أذني أحد الجالسين بعد أن رآني أصافح رجلا يبدأ عقده الثامن على مهل: من هذا؟

نظرت إليه متعجبا، وسألته: ألا تعرفه؟

هز رأسه بالنفي، فأدركت وقتها كم يهمل مثقفون منا في حق مبدعين كبار، دفعتهم ظروف وصروف، إلى الابتعاد، وهم يسعون وراء أرزاقهم الشحيحة في بلاد الناس، دون أن يتوقف عطاؤهم، وينقطع إبداعهم، ويركنون إلى وظائف عابرة، ومناصب زائلة، ومهام، على أهميتها، لا تشبع ذائقتهم. كان الرجل هو الأستاذ السيد حافظ، الذي لا يجهل قامته وقيمته، إلا من ينجذب إلى العابر والذائع وذي الجلبة، ولا يكلف نفسه عناء قراءة كتب من لم يلتقيهم، أو تربطه بهم علاقة وجه لوجه. قلت لمحدثي، يمكنك أن تضغط على زر هاتفك، وتكتب اسمه على محرك البحث "جوجل"، وستظهر لك سيرة ذاتية عامرة، ومدونة تحوي نبذات عن مختلف ما كتب، وما كُتب عنه، أغلبه ليس بأيدينا نحن المصريين، فالرجل يعرفه غيرنا، أكثر مما نعرفه نحن. تبين سيرة السيد حافظ أنه رجل متعدد الإمكانيات والمواهب والخبرات، أخذه بحر الحياة الهائج إلى شواطئ عدة، فرسا على كل منها، يلتقط أنفاسه، كي يواصل الإبحار من جديد، مرة إلى العمل بالصحافة، وثانية إلى العمل بالبحث العلمي، ومرة إلى التأليف المسرحي، للكبار وللأطفال، وأخرى لكتابة الدراما الإذاعة والتلفزيونية، وخامسة لتقلد مناصب إدارية في بعض المؤسسات الثقافية في مصر والكويت، وسادسة في الإخراج المسرحي. وفي هذه المسيرة الطويلة ألف السيد حافظ ثلاثة وثلاثين مسرحية للكبار، وست عشرة للأطفال، وأخرج الكثر من المسرحيات، أهمها "مسافر ليل" لصلاح عبد الصبور، و"الحبل" ليوجين أونيل، و"الزوبعة" لمحمود دياب، وحديقة الحيوان" لإدوارد أولبي" و"الخروج من ساحل المتوسط" وهي قصيدة لمحمود درويش و"آه يا وطن" وهي قصائد لفؤاد حداد، وعبد الرحمن الأبنودي، وسيد حجاب ، ومجدى نجيب . ثم أخرج من تأليفه هو مسرحية "كوكو ولولو" و"أولاد جحا"، وكتب ثلاثة عشر مسلسلا وسهرة تلفزيونية أنتجها التلفزيون المصري والكويتي، وتسعة مسلسلات إذاعية أنتجتها إذاعات في مصر والكويت والإمارات والبحرين وقطر، فضلا عن ست عشرة رواية، وقد نشرت له جامعة أريزونا بالولايات المتحدة خمس مسرحيات باللغة الإنجليزية، وثلاث باللغة العربية بموقعها علي الإنترنت، كما نشرت له سبعة أعمال مسرحية بالإنجليزية في بريطانيا، وأعدت نحو اثنين وخمسين أطروحة علمية، ما بين بحث تخرج وماجستير ودكتوراه، في جامعات عدة، أغلبها في بلدان المغرب العربي، عن أعماله المسرحية، فضلا عن العشرات من الدراسات والمقالات النقدية، ونال عدد من الجوائز من مصر وخارجها، لكنها لا تناسب، حتى الآن، هذا العطاء الغزير المتنوع. ولم يكتف السيد حافظ بالتأليف والإخراج المسرحي، ولا بتقلد مواقع إدارية، إنما جمع بين الكتابة والحركة، وهي أمر لم يتأت لأغلبية الأدباء، حيث أسس جماعات تجريبية للمسرح، مثل: "فرقة الصعاليك" و"فرقة ألف باء مسرح" و"جماعة المسرح الطليعي"، وجاب العديد من أقاليم مصر عارضا مسرحياته، مؤلفا ومخرجا. هكذا عرف محدثي من هو الرجل بعد أن طالع سيرته، وسألني: ـ كيف لا نعرف رجلا كتب وفعل كل هذا؟ ابتسمت، وأجبته: ـ هذا ثمن الغربة. فالسيد حافظ غادر مصر في منتصف السبعينيات للعمل بالكويت، ومكث هناك زمنا طويلا، ثم انتقل للعمل بدولة الإمارات العربية المتحدة. في غربته الأولى لم تكن وسائل التواصل كما نعهدها الآن، فانعزل بعيدا، عن أعين وآذان لم تر وتسمع ما يؤلفه، وإن رأته، فلا تتعامل معه بالجدية التي تتعامل بها مع من له حضور جسدي في وسط المثقفين، وهي آفة، لم يفلت منها إلا قلة، لم يستطع أحد أن يغلب، بالتجاهل والغفلة، جمال نصوصهم وعمقها، وقدرتها الذاتية الفائقة على التأثير، بعد أن حفرت مجرى لها، لا ينقطع تدفقه. وجاءت الغربة الثانية لرجل أخلص طويلا للكتابة المسرحية، لتكون بنت وقت يمر فيه المسرح بأزمة طاحنة، كتابة وتمثيلا، فلا دور النشر تقبل على طباعة المسرحيات، لأن قراءها تناقصوا إلى أدنى حد، ولا خشبة المسرح تنتظر النصوص الجادة الجيدة. بين هاتتين الغربتين يمضي السيد حافظ، بعزم لا يلين، وصبر لا ينفد، مخلصا لإبداعه، ومؤملا على أن الذين لم يبذلوا جهدا في سبيل الوصول إلى نصوصه في زمن مضى، بوسعهم الآن أن يردموا الهوة، ويسدوا الفُرج، ويعطوا الرجل حقه المهضوم في بلدنا.






لقراءة أو تحميل الكتاب كاملا بصيغة  PDF   من أحد الروابط التالية:


رابط التحميل الأول

اضغط هنا


رابط التحميل الثاني

اضغط هنا


***



*****

 عزيزي الزائر أنت تتصفح الآن مدونة أعمال الكاتب/ السيد حافظ

*****

مدونة أعمال الكاتب السيد حافظ

مدونة شخصية , فنية وأدبية. تعرض أعمال الكاتب/ السيد حافظ المسرحية والروائية. وأهم الدراسات والمقالات والرسائل والأبحاث والكتب التي تناولت أعماله...





 السيد حافظ كاتب مسرحي وروائي, ومخرج مسرحي, وهو رائد المسرح التجريبي في المسرح المصري والعربي منذ أوائل السبعينيات, كما أنه عمل بالصحافة المصرية والعربية لسنوات طويلة.

برز الكاتب السيد حافظ منذ أوائل السبعينيات ككاتب ومخرج مسرحي تميز بأسلوبه التجريبي المتمرد على القوالب التقليدية في الكتابة المسرحية منذ صدور مسرحيته التجريبية الأولى "كبرياء التفاهة في بلاد اللا معنى" التي أثارت جدلا كبيرا حينها, وهي أول مسرحية صدرت من المسرح التجريبي عام 1970م عن دار "كتابات مناصرة" لصاحبها الناقد التشكيلي/ صبحي الشاروني. كما كان الكاتب السيد حافظ أول من أدخل المسرح التجريبي في العراق بمسرحية "الطبول الخرساء في الأودية الزرقاء" حينما أخرجها المخرج/ وليم يلدا في معهد الفنون المسرحية عام ١٩٧٧م, وبعده بعامين كانت المسرحية الثانية من تأليف/ السيد حافظ  "حكاية الفلاح عبد المطيع" حيث عرضت على يد دكتور/ سعدى يونس عام 1979م, وقدمت في المقاهي والساحات في العراق.

 

وقد توالت أعماله المسرحية التي بلغت حتى الآن أكثر من 200 مسرحية تراوحت  بين المسرح التجريبي والمسرح الكلاسيكي والتاريخي والتراثي ومسرح الطفل, والمسرح الكوميدي, والمسرح النسوي أيضا.




Alsayed Hafez's

business blog

Blog of the works of the writer, Mr. Hafez

A personal, artistic and literary blog. It displays the theatrical and fictional works of the writer, Mr. Hafez. The most important studies, articles, letters, research and books that dealt with his work...

  Mr. Hafez is a playwright, novelist, and theater director. He has been a pioneer of experimental theater in Egyptian and Arab theater since the early seventies. He has also worked in the Egyptian and Arab press for many years.

The writer, Mr. Hafez, has emerged since the early seventies as a writer and theater director, distinguished by his experimental style that rebels against traditional templates in theatrical writing since the publication of his first experimental play, “The Pride of Banality in the Land of Meaninglessness,” which sparked great controversy at the time. He was also the first to introduce experimental theater in Iraq with a play “The Mute Drums in the Blue Valleys” was directed by director William Yalda at the Institute of Dramatic Arts in 1977 AD, and two years later the second play was written by Mr. Hafez “The Story of the Peasant Abdul Muti’”, which was presented by Dr. Saadi Younis in 1979 AD, and presented in cafes. And squares in Iraq.

 

His theatrical works have so far amounted to more than 150 plays, ranging from experimental theatre, classical, historical and heritage theatre, children’s theatre, comedy theatre, and feminist theatre as well.





-    السيد حافظ من مواليد محافظة الإسكندرية جمهورية مصر العربية 1948

-    خريج جامعة الإسكندرية قسم فلسفة واجتماع عام 1976/ كلية التربية.

-    أخصائي مسرح بالثقافة الجماهيرية بالإسكندرية من 1974/1976.

-    حاصل على الجائزة الأولى في التأليف المسرحي بمصر عام 1970.

-    مدير تحرير مجلة (الشاشة) (دبي مؤسسة الصدي 2006– 2007).

-    مدير تحرير مجلة (المغامر) (دبي مؤسسة الصدي 2006 – 2007).

-    مستشار إعلامي دبي مؤسسة الصدى (2006 – 2007).

-    مدير مكتب مجلة أفكار بالقاهرة (الكويت).

-    مدير مركز الوطن العربي للنشر والإعلام (رؤيا) لمدة خمسة سنوات.

-  حصل على جائزة أحسن مؤلف لعمل مسرحي موجه للأطفال في الكويت عن مسرحية سندريلا عام1980.

-     حصل على جائزة التميز من اتحاد كتاب مصر 2015

- تم تكريمه بالمهرجان القومي للمسرح المصري عام 2019.

 كتب عنه أكثر من 52 رسالة جامعية بين مشروع تخرج أو ماجستير أو دكتوراة

 


Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More